مقالات مهمة
اخبار فنية

هيفاء حسين : أنا عاشقة لرابح صقر ولاأغني في رمضان

هيفاء الحسين1

( خاص – نجمك )

قالت الفنانة البحرينية “هيفاء حسين” أنها من مواليد “المحرّق” ولكنها من أصل “طوبلي” و فتحت عينيها في مدينة اسمها “عيسى” لافتة إلى أن فرق العمر الذي كان بينها وبين أخواتها جعلها بمثابة أم ثانية لهم وقد تحملت مسؤوليتهم ورعايتهم في غياب والدتها

وأضافت “حسين” خلال حوارها مع علي العلياني ضمن برنامج “يا هلا رمضان” عبر قناة روتانا خليجية أنها وافقت على التمثيل في البداية من باب التجربة، لكن سرعان ما تحول الأمر إلى احتراف بعد ذلك بفضل ترشيح الفنان أحمد مبارك لها وهو كان من رشحها أيضاً للقيام بمسرحية ومسلسل “نيران”. كذلك كشفت هيفاء الحسين أنها في البداية حاولت أن تصبح مطربة غنائية وتحولت إلى الكورال، غير أنها لم تواظب في عمل البروفات بسبب التمثيل، وأضافت أنه عندما رأت نفسها أقوى كممثلة توقفت عن التفكير في أن تصبح مطربة. كذلك، اعترفت بأن صوتها متواضع وبأنها تجيد العزف على بعض الآلات مثل العود والأُورغ.

هيفاء الحسين

وعن فنانينها المفضلين والأصوات التي تحيها، قالت الفنانة البحرينية إنها تعشق صوت الفنان السعودي الكبير رابح صقر وأن شريط أغانيه موجود دائماً في سيارتها، كما أنها تحب أيضاً الفنان وليد الشامي. وأضافت ان إن فنانتا الخليج هما الإماراتية “أحلام” و الكويتية “نوال” بحيث أن الاثنتين تعتبرهما من أفضل الأصوات وأنها لا تفضّل إحداهما على أخرى لأنها ليست عضواً في لجنة تحكيم ، لافتة إلى أنها وقت الطرب تستمع لنوال ووقت المرح تستمع لأحلام. ورفضت هيفاء حسين الغناء احتراماً لهيبة وروحانيات شهر رمضان المبارك.

وفي الجانب الرياضي، اعتبرت ضيفة البرنامج أن ياسر القحطاني نجم نادي الهلال والمنتخب السعودي وهو لاعبها المفضل.

أيضاً وضمن طيا هلا رمضان” اعترفت هيفاء حسين أنها لم تقمّ يوماً بإجراء عمليات تجميل كما أنها ليست ضد عمليات التجميل وإذا احتاجت لها فستفعلها ، مشيرة إلى أن الفنان رأس ماله التعبير في الفنّ، وعمليات التجميل تقلّل من التعبيرات، واعتبرت ان الوجوه أصبحت ا متشابهة نتيجة هذه العمليات، مشددة أنها لا تريد أن تغضب زملائها، وأنها قد قامت مرة واحدة بعمل حقن في الوجه استمرت لمدة ثلاثة أشهر ولكنها بعد ذلك قررت عدم خوض التجربة مرة أخرى.

وعن خلافها مع “أحمد المقلة” قالت أنه كان عبارة عن سوء فهم بسيط وأن علاقتهما اليوم أصبحت أفضل من السابق، كما أشارت إلى أن الدراما في الخليج تتراجع بسبب أزمة النصوص لافتاً إلى أنه الآن يتم تشجيع الشباب على الأفكار الجديدة ولكن دون المبالغة فيها.

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى