اخبار فنيةسوشيال ميديامشاهير العرب
أخر الأخبار
صدمة تهز الوسط الفني… نجمة عالمية تجد نفسها فجأة داخل قضية قديمة تعود للواجهة!
في أول تعليق مباشر لها، نفت النجمة العالمية باريس هيلتون صحة المزاعم التي ظهرت عام 2020، والتي ادّعت أن غيلاين ماكسويل – المتورطة في شبكة الاتجار الجنسي الخاصة بالملياردير الراحل جيفري إبستين – حاولت تجنيدها وهي في سن التاسعة عشرة.
وقالت هيلتون، البالغة من العمر 44 عامًا، في مقابلة مع صحيفة صنداي تايمز إنها “لا تتذكر أبداً أنها التقت بماكسويل”، مرجّحة أن كونها شخصية مشهورة قد جعل اسمها “طُعمًا إعلاميًا” يُستخدم في سياق القضية المثيرة.
وأعيد تداول صورة التُقطت عام 2000 خلال عرض أزياء، تظهر فيها هيلتون إلى جانب ترامب وماكسويل، ما فتح الباب أمام تكهنات حول احتمال حدوث تقارب في تلك الفترة، رغم عدم وجود ما يثبت ذلك قطعيًا.
20 ألف صفحة من الوثائق تشعل المشهد السياسي
تأتي هذه التطورات بالتزامن مع نشر أكثر من 20,000 صفحة من وثائق تركة إبستين، والتي كشفت عن رسائل ومراسلات خاصة، تضمنت ذكرًا متكررًا للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بين عامي 2011 و2019.
وتشير إحدى رسائل إبستين عام 2011 إلى ترامب بوصفه “الكلب الذي لم ينبح”، في إشارة إلى تساؤلات حول عدم ذكر المدعية الرئيسية لاسمه آنذاك. كما زُعم في مراسلة تعود لعام 2019 أن “ترامب كان يعلم بما حدث داخل منزله”.
هجوم سياسي متبادل
إطلاق الوثائق فجّر سجالًا سياسيًا واسعًا:
-
ترامب هاجم عضو الكونغرس الجمهوري مارجوري تايلور غرين بعد ضغطها للإفراج عن الملفات، واصفًا إياها بـ”المجنونة الهائجة” و”الخائنة”.
-
غرين أكدت أن هجومه تسبب بتلقيها تهديدات.
-
لاحقًا، وفي خطوة مفاجئة، دعا ترامب الجمهوريين في مجلس النواب للتصويت لصالح نشر الملفات، معتبرًا القضية “خدعة ديمقراطية دبرها اليسار المتطرف”.









